Tuesday, October 25, 2011

Learning Difference... my interview


As the new poll on the left is suggesting, I am trying to find out if there is a high demand for Arabic translation of all posts.  Please do place your votes, and here is an arabic post.  This is an interview I had done with AlQabas Newspaper in February, which focused on Learning Differences and the uses of Play Therapy.  Follow the link below for the complete article...

اختصاصية العلاج السلوكي والتربوي للأطفال زينة الزبن
صعوبات التعلم هي في الحقيقة اختلافات فيه
 
إعداد د. خلود البارون


ينصح الأهل من يلاحظون المشاكل النفسية في الطفل وصعوبات التعلم باللجوء إلى الاستشارة النفسية والتربوية، ليتعلموا الطريقة المثلى والأفضل في التعامل مع مناطق ضعف الطفل، وكيفية تقوية التأخر أو الضعف وتعليم الطفل الطرق السليمة للتعبير عن النفس والمشاعر. وغالبا ما يجب أيضا استشارة طبيب أطفال واختصاصي تغذية، ليعمل هذا الفريق يدا واحدة لمساعدة الأهل في التعامل مع الطفل بطريقة ناجحة وفعالة بشكل يضمن وصوله الى   أفضل ما يمكن 

صعوبات التعلم من الأمور التي تؤرق الآباء وتضع عقبات أمام اكتساب الأطفال مهارات عملية وعلمية واجتماعية. وبالرغم من الصعوبة التي ترافق التحصيل العلمي لمن يعانون من صعوبات التعلم، وخاصة من يعانون من الديسليكسيا وفرط النشاط ونقص الانتباه وغيرها، فإن زينة الزبن المتخصصة في العلاج السلوكي والتربوي للأطفال، لا تعتبرها معضلة بلا حل لوجود أدوات تمكن هؤلاء الأطفال من التغلب على مشاكلهم، فهي غالبا ما ترجع الى وجود فروق فردية طبيعية بين الأطفال، مما ساهم في تغير مسمى «صعوبات التعلم» إلى مصطلح جديد أقرب إلى الواقع، وهو اختلافات التعلم 
حول الاختلافات بين الأطفال أوضحت الأخصائية زينة الزبن قائلة:- مثلما لا ينطق الأطفال في الوقت ذاته، ولا يكتسبون المهارات أو اللغة أو التعلم في توقيت واحد، فإن قدرتهم على التعلم تتباين أيضا. فمن دون وجود حالة مرضية أو صعوبة في أحد الحواس، فالحل غالبا ما يكمن في إعطاء الطفل الوقت والدعم مثل التمارين اللغوية أو المهارات، حتى يصل إلى اكتساب الخبرات بشكل طبيعي. فوجود اختلافات او صعوبات في التعلم لا يدل على عدم تمكن الطالب من التعلم بحسب النظام الدراسي، لكنه يشير الى حاجته للأدوات المناسبة حتى يتمكن من إتمام تحصيله العلمي بنجاح.والجدير بالذكر، أن تشخيص صعوبات في التعلم بحسب المعايير العالمية لا يجري قبل بلوغ الطفل عامه السابع. لكن يمكن البدء في تقييم مناطق الضعف والقوة للطفل من عامه الثالث، فيخضع لاختبارات تكتشف الضعف وتقيمه، فتفحص صحة السمع والبصر ومعدل تطور القدرات اللغوية والذهنية والحركية، وذلك لتشخيص صعوبات النطق والتطور اللغوي وأي تأخر تطوري. لكن لا يمكن تشخيص الطفل مبكرا، بل تعتبر كسمات شخصية ويهدف إلى تطويرها وتحسينها.كل طفل مختلف تختلف الطريقة المناسبة لتعليم الأطفال، مما أدى إلى تنوع أساليب التعليم ما بين الاستثارة السمعية والبصرية والحركية. فالبعض يستقبل المعلومات ويتعلم من خلال البصر وآخرون من خلال السمع، والأخير من خلال اللعب والتفاعل. وتابعت الزبن:- للأسف يركز النظام المدرسي لدينا على التعليم السمعي مع قليل من الاستثارة البصرية وأقل قدر من الحركة. فالمدارس عموما تركز على تلقي الطالب المعلومة وهو في حالة سكون وجلوس تام على المقعد. وعليه، فان الأطفال الذين يتعلمون من خلال التلقي السمعي والبصري لا يعانون صعوبة، بيد ان الأطفال الذين يتعلمون من خلال التعليم التفاعلي والحركي واللعب، سيعانون من بطء الفهم وتشتت الانتباه، فيكرهون الدراسة وأداء الواجبات والحفظ. وهؤلاء يحتاجون الى تلقي الدرس بطرق تعليمية أخرى مثل الصور والحركة والتجارب. وبالمنوال نفسه، يجب على الوالدين تعليم الطفل المهارات السلوكية من خلال المعلومات الشفهية (الأوامر)
والبصرية (الصور والمواقف) والحركية (اللعب والتجربة والتفاعل)، ليكتسبوا الخبرات بالطريقة التي تناسبهم

Follow this (link) for the completed article.

No comments:

Post a Comment